الف ليلة و ليلة (موسوعة الاساطير العربية) اسطورة كل ليلة

تحذير شديد اللهجة

انت الآن ستتعرف على أخطر شئ فى هذا المنتدى

شئ لا يعلم اسراره الا اقل القليل

احذر

اياك ان تجرب

و الا سيحدث لك ما حدث للذين من قبلك

و مثل الذى حدث لى

عندما قرأتها

قرأت

البرهتية




علم الروحانيات كما جاء في النصوص القديمة من أهم مطالبه القسم والعزيمةومن أهم العزائم والأقسام هي دعوة أسماء البرهتية .



وكان القدماء يسمونه العهد القديم

والميثاق العظيم

والسر المصون

والكنز المخزون

والكبريت الأحمر

ويؤكدون على أنه قسم عظيم لا يتخلف عنه ملك ولا يعصيه جنّي ولا عفريت ولا مارد ولا شيطان .


و انا ايضا اؤكد ذلك.


وهو ثمان وعشرين اسماً على عدد الحروف الهجائية والمنازل القمرية وكل اسم له حرف ومنزلة ، وسنورد لكم الأسماء حسب ما جاء في كتاب منبع أصول الحكمة






خطوات عمل التحصين

اكتب خاتم الغزالى الكامل

ثم حوطه بالبرهتية كما تعلم الى كلمة مهفياج

ثم اسماء الطهاطيل السبعة كل اسم

بعده اية من ايات الحفظ ثم تختم بالاخلاص والمعوذتين كل سورة 3 مرات
وبعد ذلك ..........

لا

لن اكمل حتى لا تقعوا فى المحظور


انهم يقولون انهم يريدون ان يمزجوا روحانيتهم بالخاتم ويحجبوك من اذى الانس والجن والشياطين وجنود ابليس اجمعين

لا لا تصدق شيئا من ذلك

سيقولون لك لكى تطمئن

ان اسماء الطهاطيل وما يليها من ايات وسور احرف مفرقة اما البرهتية فلا كما تعلم ولا يوجد صرف للخدام او الروحانية فى عمل الحجاب.

اياك ان تتبع طريقهم.


و الا حدث لك ما حدث لى

ساخبركم بالحكاية

و لكن لا تفعلوا مثلى.

لا تغتروا بالبرهتية

و لا بهذا الكتاب الملعون

شمس المعارف الاصلية




سمعت بالبرهتية و قالوا انها اسماء الله الحسنى بالسريانية
و انها فى منتهى القوة ( و هى فعلا فى غاية القوة)

فبحثت عنها حتى جئت بها

و جئت باحد اصدقائى و قرأتها عليه...

فلم يحدث له اى شئ

و لكن ما ان اتى الليل

حتى زارنى جاثوم لن انساه قط

احسست انى سأموت

كدت اختنق

و اقتربت كثيرا من النهاية

و لكن

فضل الله عظيم

فلو مت على هذه الحال لا ادرى الى اين كنت ذهبت

فلقد قرأت ما لا اعلم

و لا عذر لى

و اليكم الفتوى حتى لا تفعلوا مثل ما فعلت




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فأسماء الله تعالى توقيفية ، فلا يسمى ولا يوصف إلا بما سمى به نفسه ، أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم.
وليس لأحد أن يتعبد الله باسم لا يعلم ثبوته ، ويدخل في هذا ما ورد في السؤال من الأسماء التي يقال إنها في اللغة العبرانية أو السريانية ، وما في أيدي أهل الكتاب من ذلك لا يوثق به ، ولا يعتمد عليه ، فقد نهينا عن تصديقهم ، ولا ينبغي أن يغتر المسلم بما عليه بعض المبتدعة من المتصوفة ، وغيرهم ممن يستعملون هذه الأسماء الغريبة التي لا يعلم معناها ، وربما كانت أسماء للشياطين كتلك التي يستعملها السحرة في باطلهم.
ولا ينقضي العجب ممن يعرض عن أسماء الله تعالى الواردة في الكتاب والسنة ، يذكر الله أو يدعوه بأسماء لا يعرف سندها ولا معناها. قال الله تعالى: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون)[الأعراف:180].
وقد امتثل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه هذا الأمر ، ودعوا الله تعالى بأسمائه الثابتة المعلومة ، ولم يرد عنهم استعمال شيء من تلك الأسماء التي تسمى برهتية أو جلجلوتية ، وقد أكمل الله تعالى الدين ، ورضي الله لنا ما ارتضاه لنبيه صلى الله عليه وسلم ، وما لم يكن يومئذ ديناً ، فلن يكون اليوم ديناً. فالواجب الاقتصار على ما ورد في الكتاب والسنة الصحيحة ، والإعراض عن جميع الأسماء المبتدعة.
والله أعلم.




ارجو ان اكون قد حذرتكم بما فيه الكفاية

و من لا ينتهى

فلا يلومن الا نفسه